و لا شك أن هذه القضية سيكون لها خلفيات سلبية على رئيس الفيفا جياني إنفانتينو خاصة في حال رفض منح المنتخب الجزائري حقه المسلوب و الذي شاهده العالم بأسره في وقت دائما ما يتكلم عن نزاهة الفيفا .
و سيكون ملف الجزائر و الكاميرون أحد أكبر الأدلة التي ستبقى ضد إنفانتينو مستقبلا للإطاحة به في حال لم ينصف الطرف المظلوم ففائدة الفيفا و رئيسها في حال لم يكن هناك عدل ??
و تنتظر العديد من الاطراف المعادية لإنفانتينو القرار الذي سيصدر من الفيفا حول هذه القضية , إذ من المرتقب أن يستغل أعداء إنتفانتينو هذا الملف للإطاحة به مستقبلا في حال رفض إعطاء الطرف المظلوم حقه .